مملكة الفراشة المسلمة
يا الف اهلا وسهلا بكن في منتدى فراشات الاسلام مملكة الفراشة المسلمة
هذا المنتدى مخصص لفتيات فقط يمنع منع باتا لتسجيل الاولاد

السلامـ عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهбрелок

مرحبا بكي في
،مـ،ـٍٍـنتــٍديـٍٍـآت فراشات الاسلام
бриллиант|سٌعدنا بوجـــــودكـي~ معنأًбриллиант
бриллиантـنتمنى,لكي قضآء وقتـ ممتع معناбриллиант
ـو الاستفادهـ ـمن مواضيــعنآ
ـбриллиантو الإفادهــбриллиант
مملكة الفراشة المسلمة
يا الف اهلا وسهلا بكن في منتدى فراشات الاسلام مملكة الفراشة المسلمة
هذا المنتدى مخصص لفتيات فقط يمنع منع باتا لتسجيل الاولاد

السلامـ عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهбрелок

مرحبا بكي في
،مـ،ـٍٍـنتــٍديـٍٍـآت فراشات الاسلام
бриллиант|سٌعدنا بوجـــــودكـي~ معنأًбриллиант
бриллиантـنتمنى,لكي قضآء وقتـ ممتع معناбриллиант
ـو الاستفادهـ ـمن مواضيــعنآ
ـбриллиантو الإفادهــбриллиант
مملكة الفراشة المسلمة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مملكة الفراشة المسلمة


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
اهلا وسهلا بكن في منتدي فراشات الاسلام مملكة الفراشة المسلمة    هذا المنتدى خاص بالفتيات ويرجى عدم تسجيل الذكور      اتمنى ان تستفيد من هذا المنتدى مع تحيات فريق الادارة
المواضيع الأخيرة
» كرســــــــــي الاعتراف
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الخميس فبراير 23, 2012 1:40 am من طرف ĆяăŻỷ ĜįяĽ

» إبتسامات للفتيات^^
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الخميس ديسمبر 15, 2011 9:31 am من طرف نور الهدى

» ღ.¸¸.أهــدي ثــلاث وردآإت لثلآإث أعضــآإء يــوميــآاً.¸¸.ღ
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 11:26 am من طرف نور الهدى

» خَـــيْرُ الْكَــــ♥ــلَاَمْ
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الثلاثاء ديسمبر 13, 2011 11:20 am من طرف نور الهدى

» ريكم يهمنا بالاستايل الجديد ..؟
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1السبت ديسمبر 03, 2011 8:27 am من طرف ĆяăŻỷ ĜįяĽ

» هل تعلم ان اسم الله مكتوب داخل جسمك ؟؟
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1السبت ديسمبر 03, 2011 7:39 am من طرف ĆяăŻỷ ĜįяĽ

» هااااااااااااااااااااااااااااااااام
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1السبت ديسمبر 03, 2011 7:26 am من طرف جزآئرية

» افكار لدكورات غرف نوم البنات
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1السبت سبتمبر 17, 2011 5:43 am من طرف ami

» كيكة الليمون اللذيذة
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1السبت سبتمبر 17, 2011 5:35 am من طرف ami

» الرحمة..................
 أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الإثنين سبتمبر 12, 2011 6:14 am من طرف ami


 

  أم الذبيح*هاجر

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
نور الهدى
مديرة المنتدى
مديرة المنتدى
نور الهدى


عدد المساهمات : 472
نقاط : 49858
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 22/12/2010
الموقع : في ارض الله الواسعة

 أم الذبيح*هاجر  Empty
مُساهمةموضوع: أم الذبيح*هاجر     أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الخميس مايو 05, 2011 9:54 am

أم الذبيح
(هاجر)
هناك.. فى صحراء مكة القاحلة.. حيث لا زرع ولا ماء.. ولا أنيس ولا رفيق.. تركها زوجها هى ووليدها.. ثم مضى فى طريق عودته، وترك لهم تمرًا وماءً.
فنادته زوجته وهى تقول: يا إبراهيم! أين تذهب وتتركنا فى هذا الوادي، الذى ليس فيه أنيس ولا شيء؟! فلم يلتفت إليها الزوج، وكأنه على يقين من وعد الله الذى لا يتخلف ولا يخيب.
فقالت الزوجة -وكأنها أدركت أن أمرًا ما يمنع زوجها من الرد عليها-: الله أمرك بهذا؟
فيرد الزوج: نعم.
فتقول الزوجة التى آمنت بربها، وعرفت معنى اليقين بصِدْقِ وَعْدِ الله، وفهمت كيف تكون معينة لزوجها على طاعة ربها، تقول فى غير تردد ولا قلق: إذن لا يضيعنا. وانصرف إبراهيم -عليه السلام- وهو يدعو ربه ويقول: (ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون. ربنا إنك تعلم ما نخفى وما نعلن وما يخفى على الله من شيء فى الأرض ولا فى السماء)[إبراهيم 37-38].
ونفد الماء والزاد، والأم لا تجد ما تروى به ظمأ طفلها، وقد جفّ لبنها فلا تجد ما ترضعه. فيتلوى الطفل جوعًا وعطشًا، ويصرخ، ويتردد فى الصحراء والجبال صراخه الذى يدمى قلب الأم الحنون.
وتسرع الأم وتصعد على جبل الصفا، لتنظر أحدًا ينقذها هى وطفلها من الهلاك، أو تجد بعض الطعام أو الشراب. ولكنها لا تجد فتنزل مسرعة وتصعد جبل المروة، وتفعل ذلك سبع مرات حتى تمكن منها التعب، وأوشك اليأس أن يسيطر عليها، فيبعث الله جبريل -عليه السلام- فيضرب الأرض بجناحه؛ لِتَخْرُجَ عينُ ماءٍ بجانب الصغير، فتهرول الأم نحوها وقلبها ينطلق بحمد الله على نعمته، وجعلت تغرف من مائها، وتحاول جاهدة إنقاذ فلذة كبدها، وتقول لعين الماء: زُمّى زُمّي، فسميت هذه العين زمزم.
يقول النبى (: "يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم لكانت زمزم عينًا معينًا" [البخاري].
إنها هاجر، أم إسماعيل، وزوجة إبراهيم خليل الله - رضى الله عنها -. عُرِفَتْ فى التاريخ بأمِّ العَرَب العدنانيين.
وَهَبَهَا ملكُ مِصرَ إلى السيدة سارة -زوج إبراهيم الأولي-، عندما هاجرا إلى مصر. ولما أدركت سارة أنها كبرت فى السن، ولم تنجب، وهبت هاجر لزوجها ليتزوجها، عسى الله أن يرزقه منها الولد.
وتزوج إبراهيم -عليه السلام- السيدة هاجر، وبدت عليها علامات الحمل، ثم وضعت إسماعيل -عليه السلام- ووجدت الغيرة طريقها إلى قلب السيدة سارة، فكأنها أحست أنها فقدت المكانة التى كانت لها فى قلب زوجها من قبل، فطلبت منه أن يأخذ السيدة هاجر بعيدًا عنها، فأخذها سيدنا إبراهيم -عليه السلام- إلى صحراء مكة، بأمرٍ من الله، ولحكمة يريدها عز وجل، وحدث ما حدث لها ولوليدها.
ومرت الأيام بطيئة ثقيلة، حتى نزل على هاجر وابنها إسماعيل بعض أناس من قبيلة "جُرْهُم" وأرادوا البقاء فى هذا المكان؛ لما رأوا عندها الماء، فسمحت لهم بالسكن بجانبها، ومشاركتها فى الشرب من ماء زمزم، واستأنست بهم، وشب الطفل الرضيع بينهم، وتعلم اللغة العربية منهم، ولما كبر تزوج امرأة منهم.
هذه هى هاجر أم الذبيح وأم العرب العدنانيين، رحلت عنا بعدما تركت لنا مثالا رائعًا للزوجة المطيعة، والأم الحانية، والمؤمنة القوية ؛ فقد أخلصت النية للَّه تعالي، فرعاها فى وحشتها، وأمَّنها فى غيبة زوجها، ورزقها وطفلها من حيث لا تحتسب.
وقد جعل الله - سبحانه - ما فعلته السيدة هاجر - رضى الله عنها- من الصعود والسعى بين الصفا والمروة من أعمال الحج.
قيل إنها توفيت وعندها من العمر 90 سنة، ودفنها إسماعيل -عليه السلام- بجانب بيت الله الحرام.
هناك.. فى صحراء مكة القاحلة.. حيث لا زرع ولا ماء.. ولا أنيس ولا رفيق.. تركها زوجها هى ووليدها.. ثم مضى فى طريق عودته، وترك لهم تمرًا وماءً.
فنادته زوجته وهى تقول: يا إبراهيم! أين تذهب وتتركنا فى هذا الوادي، الذى ليس فيه أنيس ولا شيء؟! فلم يلتفت إليها الزوج، وكأنه على يقين من وعد الله الذى لا يتخلف ولا يخيب.
فقالت الزوجة -وكأنها أدركت أن أمرًا ما يمنع زوجها من الرد عليها-: الله أمرك بهذا؟
فيرد الزوج: نعم.
فتقول الزوجة التى آمنت بربها، وعرفت معنى اليقين بصِدْقِ وَعْدِ الله، وفهمت كيف تكون معينة لزوجها على طاعة ربها، تقول فى غير تردد ولا قلق: إذن لا يضيعنا. وانصرف إبراهيم -عليه السلام- وهو يدعو ربه ويقول: (ربنا إنى أسكنت من ذريتى بواد غير ذى زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة فاجعل أفئدة من الناس تهوى إليهم وارزقهم من الثمرات لعلهم يشكرون. ربنا إنك تعلم ما نخفى وما نعلن وما يخفى على الله من شيء فى الأرض ولا فى السماء)[إبراهيم 37-38].
ونفد الماء والزاد، والأم لا تجد ما تروى به ظمأ طفلها، وقد جفّ لبنها فلا تجد ما ترضعه. فيتلوى الطفل جوعًا وعطشًا، ويصرخ، ويتردد فى الصحراء والجبال صراخه الذى يدمى قلب الأم الحنون.
وتسرع الأم وتصعد على جبل الصفا، لتنظر أحدًا ينقذها هى وطفلها من الهلاك، أو تجد بعض الطعام أو الشراب. ولكنها لا تجد فتنزل مسرعة وتصعد جبل المروة، وتفعل ذلك سبع مرات حتى تمكن منها التعب، وأوشك اليأس أن يسيطر عليها، فيبعث الله جبريل -عليه السلام- فيضرب الأرض بجناحه؛ لِتَخْرُجَ عينُ ماءٍ بجانب الصغير، فتهرول الأم نحوها وقلبها ينطلق بحمد الله على نعمته، وجعلت تغرف من مائها، وتحاول جاهدة إنقاذ فلذة كبدها، وتقول لعين الماء: زُمّى زُمّي، فسميت هذه العين زمزم.
يقول النبى (: "يرحم الله أم إسماعيل، لو تركت زمزم لكانت زمزم عينًا معينًا" [البخاري].
إنها هاجر، أم إسماعيل، وزوجة إبراهيم خليل الله - رضى الله عنها -. عُرِفَتْ فى التاريخ بأمِّ العَرَب العدنانيين.
وَهَبَهَا ملكُ مِصرَ إلى السيدة سارة -زوج إبراهيم الأولي-، عندما هاجرا إلى مصر. ولما أدركت سارة أنها كبرت فى السن، ولم تنجب، وهبت هاجر لزوجها ليتزوجها، عسى الله أن يرزقه منها الولد.
وتزوج إبراهيم -عليه السلام- السيدة هاجر، وبدت عليها علامات الحمل، ثم وضعت إسماعيل -عليه السلام- ووجدت الغيرة طريقها إلى قلب السيدة سارة، فكأنها أحست أنها فقدت المكانة التى كانت لها فى قلب زوجها من قبل، فطلبت منه أن يأخذ السيدة هاجر بعيدًا عنها، فأخذها سيدنا إبراهيم -عليه السلام- إلى صحراء مكة، بأمرٍ من الله، ولحكمة يريدها عز وجل، وحدث ما حدث لها ولوليدها.
ومرت الأيام بطيئة ثقيلة، حتى نزل على هاجر وابنها إسماعيل بعض أناس من قبيلة "جُرْهُم" وأرادوا البقاء فى هذا المكان؛ لما رأوا عندها الماء، فسمحت لهم بالسكن بجانبها، ومشاركتها فى الشرب من ماء زمزم، واستأنست بهم، وشب الطفل الرضيع بينهم، وتعلم اللغة العربية منهم، ولما كبر تزوج امرأة منهم.
هذه هى هاجر أم الذبيح وأم العرب العدنانيين، رحلت عنا بعدما تركت لنا مثالا رائعًا للزوجة المطيعة، والأم الحانية، والمؤمنة القوية ؛ فقد أخلصت النية للَّه تعالي، فرعاها فى وحشتها، وأمَّنها فى غيبة زوجها، ورزقها وطفلها من حيث لا تحتسب.
وقد جعل الله - سبحانه - ما فعلته السيدة هاجر - رضى الله عنها- من الصعود والسعى بين الصفا والمروة من أعمال الحج.
قيل إنها توفيت وعندها من العمر 90 سنة، ودفنها إسماعيل -عليه السلام- بجانب بيت الله الحرام.

منقول للفائدة
[/b]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mamlktalfrash-almslm.forumalgerie.net
بنت الاسلام
نائبة المديرة
نائبة المديرة
بنت الاسلام


عدد المساهمات : 396
نقاط : 48411
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 31/03/2011
الموقع : مصر أم الدنيا

 أم الذبيح*هاجر  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أم الذبيح*هاجر     أم الذبيح*هاجر  Icon_minitime1الأربعاء يونيو 08, 2011 9:56 am

بــــــــــــــــــــــــ ـ الله ـــ ـــــــــارك فـــــــيــــــكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أم الذبيح*هاجر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مملكة الفراشة المسلمة :: اسلاميات :: امهات المؤمنين-
انتقل الى: